البطريرك المسكوني في الكنيسة الأولى للقديس ديمتريوس إكسيلوبورتا
خلال القداس الإلهي ، في الكنيسة المقدسة الشهيرة للقديس ديميتريوس في زيلوبورتاس.
وبالإشارة إلى تاريخ هذا الهيكل المقدس في منطقة بلاطة التي استضافت في نهاية القرن السادس عشر خدمات البطريركية المسكونية قبل أن تنتقل إلى موقعها الحالي في فناري
قال صاحب ااقداسة البطريرك المسكوني برثلماوس الاول : “بتأثر خاص نحن اليوم هنا في زيلوبورتا للتبشير بالإنجيل الذي بشر تحت إشراف العرش البطريركي ميليتيوس لبيغاس ، الذي اشترى في نهاية القرن السادس عشر دير” ديمتريوس الكبير “والآخر من سيدة بالينوس واقيم الخدمات البطريركية مؤقتًا فيها.
نعم! بسبب الاضطهاد كانت هناك فترة كانت فيها البطريركية المسكونية بلا مأوى ولم يكن لديها “سرير لرأسها” ، انتهت استضافة البيت البطريركي في الجوار – وفي فلاخ سراي بلا مأوى في منازل أجنبية كأبناء رعية” ، كما تقول القصة حرفياً
حتى تم شراء هذين الديرين ، اللذين باعهما المزاد بسبب الديون ، . لذلك أقيم بيت البطريركي والمعبد هنا في ألقديس ديميتريوس مؤقتًا ، دون أن تكف الكنيسة الأم عن النضال من أجل الحصول على إقامة دائمة ، حيث يمكن أن تركز جميع الخدمات البطريركية عليها. وفي نهاية القرن السادس عشر ، استقرت في المقر الحالي حيث تواصل حياتها وخدمتها حتى اليوم. إذا أخذنا في الحسبان التجوال السابق للبيت البطريركي للعرش المسكوني ، بعد الألوسي ، عندها يدرك المرء مدى صحة وصف كنيسة المسيح الكبرى بأنها “كنيسة خيام”. ، من جوار إلى آخر ، ولكنهم متأصلون في نعمة الله ، لقرون ، من زمن القديس اندراوس ، في هذه المدينة ، التي حددها الملائكة وأثنت عليها شعوب وقبائل الأرض ؛ في المدينة
اضاف صاحب القداسة في القسطنطينية هنا مدينتنا التاريخية ، حيث ظل نور الأرثوذكسية ومصائر أمتنا مستيقظًا منذ قرون! نمنحكم من صميم قلوبنا البركة الأبوية والبطريركية “مدينة أحلامك” ، ولكن أيضًا لمدينة التجارب والحقائق اليومية. والواقع لا يشبه الحلم دائمًا. ولكننا نقول ونكرر مع سلفنا القديس يوحنا الذهبي الفم: “المجد لله في كل شيء”. “كما هو مكتوب أنه بسببك – يا رب – نموت طوال اليوم ؛ نُحسب كخراف للذبح ، لكننا مع ذلك نتغلب – ونعيش – من خلال من أحبنا”
إنه أقوى من كل الظروف الخارجية التي تحيط بنا. . يكتب التاريخ في النهاية “. وأضاف قداسة البطريرك: “إن ووجودكم هنا ، سبب فرح عميق لنا جميعًا في البطريركية المسكونية ثم هنأ قداسته الرعية على جهودهم ورعايتهم .
وكذلك تقدم من صاحب السيادة أسقف اليكارناسوس المطران أندريانوس معاون صاحب القداسة في الاشراف على الفنار كيراتيو الخليج لذي يؤدي واجباته .
H αναδημοσίευση του παραπάνω άρθρου ή μέρους του επιτρέπεται μόνο αν αναφέρεται ως πηγή το ORTHODOXIANEWSAGENCY.GR με ενεργό σύνδεσμο στην εν λόγω καταχώρηση.
Ακολούθησε το ORTHODOXIANEWSAGENCY.gr στο Google News και μάθε πρώτος όλες τις ειδήσεις.
